الزواحف
الدماغ والحواس
أدمغة الزواحف تشبه أدمغة البرمائيات، إلا أن مخ الزواحف أكبر حج ً ما. والبصر هو الحاسة الرئيسة في معظم الزواحف، حتى أن بعض الزواحف لديها القدرة على تمييز الألوان.
تنظيم درجة الحرارة
الزواحف كالبرمائيات، متغيرة درجة الحرارة، فلا ُ يمكنها أن تولِّد حرارة جسمها، بل ُ تنظِّم درجة حرارتها سلوكيا.
الحركة : بعض الزواحف تشبه البرمائيات؛ إذ تتحرك بأطراف بارزة من جانبي الجسم تضغط على الأرض من جهة، فتسمح بدفع الجسم من الجهة الأخرى المقابلة.
التكاثر : الإخصاب في الزواحف داخلي. وتنقسم البويضة في ُ معظم الزواحف، وتنمو بعد الإخصاب، فتكوِّن جنينًا جديدا يحيط به أغشية البيضة الأمنيونية لضمان نموه بصورة آمنة.
تنوع الزواحف
بعد انقراض الديناصورات، بقيت أربع طوائف من الزواحف، هي: الأفاعي والسحالي وتنتميان إلى طائفة الحرشفيات ، والتماسيح التي تنتمي إلى طائفة التمساحيَّات ، والسلاحف التي تنتمي إلى طائفة السلحفيات ، والتواتارا التي تنتمي إلى طائفة خطمية الرأس
.
السحالى والأفاعى ـ السلاحف ـ التماسي
بيئة الزواحف
تؤدي الزواحف دورا مهمَّا في السلاسل الغذائية، بوصفها فريسة ومفترسا. يمكن للاتزان في النظام البيئي أن يختل إذا أزيلت أنواع الزواحف.
فقدان الموطن البيئى ـ إدخال أنواع خارجية جديدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق